كبسولات وظيفية سريعة

إذا أردت الحصول على وظيفة بإذن الله، يجب عليك تبني وجهة نظر الشركات ومعرفة ماذا تريد حقاً في الموظف لديها من صفات ومهارات وخبرات و لا تنتظر حتى تكون خارج وظيفتك لكي تبدأ في البحث عن وظيفة، بل حضّر نفسك وأنت مازلت في العمل.

قراءة المقال

الشعور بمتعة الوظيفة

الكثير من الناس لا يشعر بمتعه في مجال عمله ، ويبدو ذلك واضحاً من خلال ظاهرة الهروب والتأخر والغياب وتعطيل العمل وغير ذلك من الأسباب التي تدل على وعي ناقص بطبيعة الحياة العمليه ..

لكن كيف تحول عملك الى مصدر للمتعة بدلاً من كونه مصدراً للألم ؟!!

قراءة المقال

سبعة طرق للحفاظ على نشاطك أثناء العمل

إنه لأمر شائع أن يفقد أكثر الموظفين نشاطاً لنشاطهم و دافعهم للعمل و حاجتهم إلى استعادة معدلات نشاطهم العادية.
فنظراً لأن إنتاجية الموظفين الذين لديهم دافع للعمل تكون أكثر من غيرهم، لذلك السبب يبحث أصحاب العمل عن الأشخاص الذين لديهم الدافع و الحافز على العمل لمعرفتهم بأن حماسة هؤلاء الموظفين ستؤثر بشكل إيجابي على الفريق بأكمله. لكنه بنفس الوقت، قد يعاني أكثر الموظفين دافعية من انخفاض في مستوى حماستهم و عندها سيكونون بحاجة إلى دفعة للرفع من معنوياتهم لتعود إلى مستواها العادي.

قراءة المقال

غياب الموظف

أصبحت السيطرة على تغيب الموظف مسألة ذات أهمية كبيرة لأصحاب العمل في المجالات المختلفة كافة دون أي استثناء. ومن الواضح أن الأسباب الأساسية لهذا التغيّب معقدة ومتعددة الجوانب إلا أن هذه المشكلة يوجد لها تدابير تصحيحية يمكن تنفيذها بنجاح.

ما هو التغيب وهل يمكن قياسه؟

يعرف التغيب تقليديا "عدم توفر موظف معين للعمل في حين يكون العمل متوفر لهذا الموظف تحديدا". ويمكن أن يندرج التغيب تحت 3 فئات عريضة هي: التغيّب القانوني (مثل العطلات الرسمية)، والتغيّب المأذون (مثل العطلات الموافق عليها عطلة اعتيادية أو زواج مثلا) والتغيّب غير المأذون (ويشار إليه بالتغيب العرضي). وأكثر ما تحاول معظم الشركات تفاديه أو تقليله إلى الحد الأدنى الممكن هو التغيب غير المأذون.

قراءة المقال

البحث